تبدد أمل لاعب التنس الأسترالي مارك فيليبوسيس في المشاركة ببطولة أستراليا المفتوحة بالموسم الجديد لتكون صدمة على طريق محاولات اللاعب للعودة إلى اللعبة.
وفشل فيليبوسيس(33 عاما) في الحصول على مقعد له في البطولة التمهيدية الفاصلة التي تنطلق اليوم الاثنين والتي تضم 16 لاعبا يتصارعون على بطاقة دعوة واحدة "وايلد كار" للمشاركة في بطولة أستراليا المفتوحة التي تنطلق فعالياتها في 17 كانون ثان (يناير) المقبل.
ولكن مع وجود بعض المشاركين في هذه البطولة التمهيدية ممن يقلون في أعمارهم عن فيليبوسيس بما يصل إلى 15 عاما لم تكن مفاجأة أن يفقد اللاعب الذي أجرى ست عمليات جراحية كبيرة في ركبته فرصة حجز مقعد في بطولة أستراليا المفتوحة.
ولكن ذلك لم يكن شعور فيليبوسيس الذي وصل لنهائي بطولتين من بطولات "جراند سلام" الأربع الكبرى على مدار مسيرته مع اللعبة والذي لعب وخسر في بطولة بالعاصمة البريطانية لندن هذا الشهر.
وقال فيليبوسيس في لندن "كنت أود المشاركة في بطولة التحدي مجددا. وربما أشارك في بطولة جديدة وربما أشارك مجددا في إحدى بطولات جراند سلام سواء في أستراليا المفتوحة أو إنجلترا المفتوحة (ويمبلدون).. أشعر أنني لم أنه حياتى العملية بعد. أريد الخروج من علم التنس بإرادتي".
وأضاف "ممارسة لعبة التنس هو وظيفتي ولم أؤد وظيفتي بشكل رئيسي لأكثر من ثلاث سنوات. ولذلك ليس مفاجئا أن أعاني من بعض المشاكل. ومع تعثر الاقتصاد العالمي ، أصبحت الحياة صعبة على عديد من الناس على مدار آخر عام ولكن ذلك كان حالي على مدار آخر ثلاث سنوات".
وكانت آخر بطولة شارك فيها فيليبوسيس من بطولات الرابطة العالمية للمحترفين هي بطولة أمريكا المفتوحة (فلاشينج ميدوز) عام 2006 عندما خسر أمام الأسباني رافاييل نادال في الدور الأول للبطولة.
وقبل عام واحد تعرض فيليبوسيس لأحدث إصاباته في الركبة خلال الدور الفاصل على بطاقة الدعوة (وايلد كارد) لبطولة أستراليا المفتوحة.
ويواجه فيليبوسيس المصنف الثامن على العالم سابقا أزمة مالية حاليا حيث اضطر لبيع منزله في إحدى ضواحي ملبورن.
وفشل فيليبوسيس(33 عاما) في الحصول على مقعد له في البطولة التمهيدية الفاصلة التي تنطلق اليوم الاثنين والتي تضم 16 لاعبا يتصارعون على بطاقة دعوة واحدة "وايلد كار" للمشاركة في بطولة أستراليا المفتوحة التي تنطلق فعالياتها في 17 كانون ثان (يناير) المقبل.
ولكن مع وجود بعض المشاركين في هذه البطولة التمهيدية ممن يقلون في أعمارهم عن فيليبوسيس بما يصل إلى 15 عاما لم تكن مفاجأة أن يفقد اللاعب الذي أجرى ست عمليات جراحية كبيرة في ركبته فرصة حجز مقعد في بطولة أستراليا المفتوحة.
ولكن ذلك لم يكن شعور فيليبوسيس الذي وصل لنهائي بطولتين من بطولات "جراند سلام" الأربع الكبرى على مدار مسيرته مع اللعبة والذي لعب وخسر في بطولة بالعاصمة البريطانية لندن هذا الشهر.
وقال فيليبوسيس في لندن "كنت أود المشاركة في بطولة التحدي مجددا. وربما أشارك في بطولة جديدة وربما أشارك مجددا في إحدى بطولات جراند سلام سواء في أستراليا المفتوحة أو إنجلترا المفتوحة (ويمبلدون).. أشعر أنني لم أنه حياتى العملية بعد. أريد الخروج من علم التنس بإرادتي".
وأضاف "ممارسة لعبة التنس هو وظيفتي ولم أؤد وظيفتي بشكل رئيسي لأكثر من ثلاث سنوات. ولذلك ليس مفاجئا أن أعاني من بعض المشاكل. ومع تعثر الاقتصاد العالمي ، أصبحت الحياة صعبة على عديد من الناس على مدار آخر عام ولكن ذلك كان حالي على مدار آخر ثلاث سنوات".
وكانت آخر بطولة شارك فيها فيليبوسيس من بطولات الرابطة العالمية للمحترفين هي بطولة أمريكا المفتوحة (فلاشينج ميدوز) عام 2006 عندما خسر أمام الأسباني رافاييل نادال في الدور الأول للبطولة.
وقبل عام واحد تعرض فيليبوسيس لأحدث إصاباته في الركبة خلال الدور الفاصل على بطاقة الدعوة (وايلد كارد) لبطولة أستراليا المفتوحة.
ويواجه فيليبوسيس المصنف الثامن على العالم سابقا أزمة مالية حاليا حيث اضطر لبيع منزله في إحدى ضواحي ملبورن.