الأحد فبراير 08, 2015 9:20 am من طرف 
استدعي ماسيمو سيلينو، رئيس نادي كالياري الإيطالي لكرة القدم، للمثول أمام محكمة نابولي كشاهد في قضية فساد تورط فيها عدة حكام ومسؤولين سابقين من أندية دوري الدرجة الأولى الإيطالية، والاتحاد الإيطالي للعبة.
وذكرت وسائل الإعلام الإيطالية أن سيلينو لم يحضر جلسة استماع جرت اليوم الثلاثاء، مثلما كان فعل في ثلاث جلسات سابقة.
ويعد لوشيانو موجي، مدير نادي يوفنتوس السابق، والذي أوقف لمدة خمسة أعوام من قبل الاتحاد الإيطالي في العام 2006، المدعى عليه الرئيسي في القضية.
ويتوقع أن يمثل كلاوديو لوتيتو ودييغو ديلا فالي، رئيسا ناديي لاتسيو وفيورنتينا على التوالي، وحكمان وعدد من مسؤولي الاتحاد، أمام المحكمة في نابولي.
كانت محكمة نابولي استقرت أمس الاثنين على إدانة أنطونيو جيرودو، المدير العام السابق لنادي يوفنتوس، وثلاثة حكام سابقين، بالتآمر والتورط في فضيحة الفساد.
واعترض المدعى عليهم الأربعة، ويتوقع أن يتقدموا باستئناف.
يذكر أن محاكمة رياضية جرت في العام 2006 أسفرت عن هبوط يوفنتوس إلى دوري الدرجة الثانية وتجريده من اللقب الذي فاز به في العام 2005، وكذلك منح لقبه في العام 2006 إلى إنتر ميلان الذي احتل المركز الثالث آنذاك، بعد آي سي ميلان الذي عوقب أيضاً بخصم 30 نقطة من رصيده.
وذكرت وسائل الإعلام الإيطالية أن سيلينو لم يحضر جلسة استماع جرت اليوم الثلاثاء، مثلما كان فعل في ثلاث جلسات سابقة.
ويعد لوشيانو موجي، مدير نادي يوفنتوس السابق، والذي أوقف لمدة خمسة أعوام من قبل الاتحاد الإيطالي في العام 2006، المدعى عليه الرئيسي في القضية.
ويتوقع أن يمثل كلاوديو لوتيتو ودييغو ديلا فالي، رئيسا ناديي لاتسيو وفيورنتينا على التوالي، وحكمان وعدد من مسؤولي الاتحاد، أمام المحكمة في نابولي.
كانت محكمة نابولي استقرت أمس الاثنين على إدانة أنطونيو جيرودو، المدير العام السابق لنادي يوفنتوس، وثلاثة حكام سابقين، بالتآمر والتورط في فضيحة الفساد.
واعترض المدعى عليهم الأربعة، ويتوقع أن يتقدموا باستئناف.
يذكر أن محاكمة رياضية جرت في العام 2006 أسفرت عن هبوط يوفنتوس إلى دوري الدرجة الثانية وتجريده من اللقب الذي فاز به في العام 2005، وكذلك منح لقبه في العام 2006 إلى إنتر ميلان الذي احتل المركز الثالث آنذاك، بعد آي سي ميلان الذي عوقب أيضاً بخصم 30 نقطة من رصيده.
