فرسان الانمي
اهلا وسهلا بكم زوارا واعضاءا***معا نحو العلى***كل يوم عضو جديد***كل يوم يحلو النشيد***كل فرح معنا يزيد***انضم لنجعل عالمنا مشرق مسلي مرح تعارف وتكافل وصداقة وتطور ونمو***اسمو بالموقع ليسمو بك


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

فرسان الانمي
اهلا وسهلا بكم زوارا واعضاءا***معا نحو العلى***كل يوم عضو جديد***كل يوم يحلو النشيد***كل فرح معنا يزيد***انضم لنجعل عالمنا مشرق مسلي مرح تعارف وتكافل وصداقة وتطور ونمو***اسمو بالموقع ليسمو بك
فرسان الانمي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
فرسان الانمي

لمحبي الانمي و الاقسام الاسيوية

4224454_max.jpg - 10.40 KB 42fede5ab06fea29db9f10678634620e.jpg - 21.12 KB انت جميل.jpg - 12.72 KB
لتر واحد من الدمع.jpg - 7.30 KB القناص.jpg - 51.23 KB فتي ايلند.jpg - 51.34 KB
هاي كيك.jpg - 15.43 KB ون بيس.jpg - 24.70 KB غيرلز.jpg - 16.28 KB
فتيان قبل الزهور.jpg - 13.89 KB dbz2.jpg - 33.30 KB سوجو.jpg - 14.60 KB
ميراث سيء.jpg - 8.12 KB بلتش.jpg - 58.82 KB ايني.jpg - 43.76 KB
اوتار القلوب.jpg - 43.28 KB بلاك كات.jpg - 58.12 KB نيوز.jpg - 36.69 KB
جونان.jpg - 16.08 KB كاروساغي.jpg - 13.51 KB يوجي.jpg - 32.06 KB
leeteuk.jpg - 9.74 KB أنيوشا.jpg - 50.99 KB 2pm-2pm-9907218-1280-800.jpg - 22.24 KB
المواضيع الأخيرة
» ˚ஐ˚ لكل حرف وصيه ˚ஐ˚
بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَنْ نُسَوِّيَ بَنَانَهُ }} سبحان الله I_icon_minitimeالأحد فبراير 08, 2015 9:20 am من طرف فارس الليل

» من احاديث الرسول صلي الله عليه وسلم
بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَنْ نُسَوِّيَ بَنَانَهُ }} سبحان الله I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 14, 2012 5:14 am من طرف هاروهي

» أعضاء فريق الترجمة
بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَنْ نُسَوِّيَ بَنَانَهُ }} سبحان الله I_icon_minitimeالأحد أغسطس 12, 2012 5:25 pm من طرف فارس الليل

»  موضوع عام ،،اجمل دمعة ،، موضوع عام روعة
بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَنْ نُسَوِّيَ بَنَانَهُ }} سبحان الله I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 10, 2012 4:22 am من طرف sakura flower

»  منتج شركتي الجديد لن ادعكم تنتظرون لسنة القادمة ^___^
بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَنْ نُسَوِّيَ بَنَانَهُ }} سبحان الله I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 06, 2012 8:31 pm من طرف بدرالبدور

» تقرير عن انمي kuroko's basketball
بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَنْ نُسَوِّيَ بَنَانَهُ }} سبحان الله I_icon_minitimeالسبت أغسطس 04, 2012 6:29 pm من طرف بدرالبدور

» SUPER JUNIOR_-----_SPY_MUSIC VIDEO_TEASER
بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَنْ نُسَوِّيَ بَنَانَهُ }} سبحان الله I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 03, 2012 3:53 am من طرف sakura flower

» تقرير عن جينتاما
بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَنْ نُسَوِّيَ بَنَانَهُ }} سبحان الله I_icon_minitimeالخميس أغسطس 02, 2012 4:10 pm من طرف فارس الليل

» لو كان معك مسدس من بتقتل؟؟؟
بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَنْ نُسَوِّيَ بَنَانَهُ }} سبحان الله I_icon_minitimeالأربعاء أغسطس 01, 2012 3:52 pm من طرف بدرالبدور


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَنْ نُسَوِّيَ بَنَانَهُ }} سبحان الله

5 مشترك

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

ايروكا شيزو

ايروكا شيزو
عضو ذهبي
عضو ذهبي


::آيات الأعجاز::









قال الله جل ثناؤه: {لا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ * وَلا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ * أَيَحْسَبُ الإِنسَانُ أَلَّنْ نَجْمَعَ عِظَامَهُ * بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَنْ نُسَوِّيَ بَنَانَهُ}
[القيامة: 1-4].



قال القرطبي في تفسير الآية:




البنان عند العرب: الأصابع: واحدها بنانة.



قال القرطبي والزجاج: "وزعموا أن الله لا يبعث الموتى ولا يقدر على
جمع العظام فقال الله تعالى: بلى قادرين على أن نعيد السّلاميات
على صغرها، وتؤلف بينها حتى تستوي، ومن قدر على هذا
فهو على جمع الكبار أقدر".




ويجدر بنا أن نلفت النظر إلى أن العلماء لم يكن بين أيديهم
من وسائل طبية حديثة توصلهم إلى ما اكتشفه
علماء التشريح بعد ذلك بقرون.












في عام 1823 اكتشف عالم التشريح التشيكي "بركنجي"
(Purkinje) حقيقة البصمات ووجد أن الخطوط الدقيقة الموجودة
في رؤوس الأصابع (البنان) تختلف من شخص لآخر،
ووجد ثلاثة أنواع من هذه الخطوط: أقواس أو دوائر أو عقد أو
على شكل رابع يدعى المركبات، لتركيبها من أشكال متعددة.


وفي عام 1858 أي بعد 35 عاماً، أشار العالم الإنكليزي
"وليم هرشل" (William Herschel) إلى اختلاف
البصمات باختلاف أصحابها، مما جعلها دليلاً مميزاً لكل شخص.



وفي عام 1877 اخترع الدكتور "هنري فولدز"
(Henry Faulds) طريقة وضع البصمة على الورق
باستخدام حبر المطابع.




وفي عام 1892 أثبت الدكتور "فرانسيس غالتون"
(Francis Galton) أن صورة البصمة لأي إصبع
تعيش مع صاحبها طوال حياته فلا تتغير رغم كل الطوارىء
التي قد تصيبه، وقد وجد العلماء أن إحدى المومياء المصرية
المحنّطة احتفظت ببصماتها واضحة جلية.

وأثبت جالتون أنه لا يوجد شخصان في العالم كله لهما نفس التعرجات
الدقيقة وقد أكد أن هذه التعرّجات تظهر على أصابع الجنين
وهو في بطن أمه عندما يكون عمره بين 100 و 120 يوماً.


وفي عام 1893 أسس مفوّض اسكتلند يارد، "إدوارد هنري"
(Edward Henry) نظاماً سهلاً لتصنيف وتجميع البصمات،
لقد اعتبر أن بصمة أي إصبع يمكن تصنيفها إلى واحدة من
ثمانية أنواع رئيسية، واعتبر أن أصابع اليدين العشرة هي وحدة
كاملة في تصنيف هوية الشخص. وأدخلت في نفس العام البصمات
كدليل قوي في دوائر الشرطة في اسكتلند يارد. كما جاء في الموسوعة البريطانية.



ثم أخذ العلماء منذ اكتشاف البصمات بإجراء دراسات على
أعداد كبيرة من الناس من مختلف الأجناس فلم يعثر على
مجموعتين متطابقتين أبداً.




- يتم تكوين بصمات البنان عند الجنين في الشهر الرابع،
وتظل ثابتة ومميزة طوال حياته.





- البصمات هي تسجيل للتعرّجات التي تنشأ من التحام
طبقة الأدمة مع البشرة.






- تختلف هذه التعرجات من شخص لآخر، فلا تتوافق
ولا تتطابق أبداً بين شخصين.


- أصبحت بصمات الأصابع الوسيلة المثلى
لتحديد هوية الأشخاص.




يقول الله تعالى ذكره في سورة القيامة آية [1-4]:
{لا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ * وَلا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ * أَيَحْسَبُ الإِنسَانُ
أَلَّنْ نَجْمَعَ عِظَامَهُ * بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَنْ نُسَوِّيَ بَنَانَهُ}،

لقد أثارت الإشارة في الآيات الكريمة من سورة القيامة انتباه المفسرين
ودهشتهم حيث أقسم الله تعالى باليوم الآخر وبالنفس الباقية على فطرتها
التي تلوم صاحبها على كل معصية أو تقصير، لقد أقسم الله تعالى بهما
على شيء عظيم يعدّ الركن الثاني من أركان العقيدة الإسلامية
ألا وهو الإيمان ببعث الإنسان بعد موته وجمع عظامه استعداداً للحساب والجزاء،
ثم بعد أن أقسم الله تعالى على ذلك بين أن ذلك ليس مستحيلاً عليه
لأن من كان قادراً على تسوية بنان الإنسان هو قادر أيضاً على
جمع عظامه وإعادة الحياة إليها.


ولكن الشيء المستغرب لأول نظرة تأمل في هذا القسم هو القدرة
على تسوية البنان، والبنان جزء صغير من تكوين الإنسان،
لا يدل بالضرورة على القدرة على إحياء العظام وهي رميم،
لأن القدرة على خلق الجزء لا تستلزم بالضرورة القدرة على خلق الكل.


وبالرغم من محاولات المفسرين إلقاء الضوء على البنان وإبراز
جوانب الحكمة والإبداع في تكوين رؤوس الأصابع من عظام دقيقة
وتركيب الأظافر فيها ووجود الأعصاب الحساسة وغير ذلك، إلا أن
الإشارة الدقيقة لم تُدرك إلا في القرن التاسع عشر الميلادي،
عندما اكتشف عالم التشريح التشيكي "بركنجي" أن الخطوط الدقيقة
الموجودة على البشرة في رؤوس الأصابع تختلف من شخص لآخر،
حيث وجد ثلاثة أنواع من هذه الخطوط فهي تكون إما على شكل أقواس
أو دوائر أو عقد، أو على شكل رابع يدعى المركبّات وذلك
لتركيبها من أشكال متعددة.



وفي سنة 1858 أشار العالم الإنكليزي "وليم هرشل" إلى اختلاف
البصمات باختلاف أصحابها، مما يجعلها دليلاً مميزاً لكل شخص.


والمدهش أن هذه الخطوط تظهر في جلد الجنين وهو في بطن
أمه عندما يكون عمره 100 أو 120 يوماً، ثم تتكامل تماماً عند
ولادته ولا تتغير مدى الحياة مهما تعرّض الإنسان للإصابات
والحروق والأمراض، وهذا ما أكّدته البحوث والدراسات
التي قام بها الطبيب "فرانسيس غالتون" سنة 1892 ومن جاء بعده،
حيث قررت ثبات البصمات الموجودة على أطراف الأصابع
رغم كل الطوارىء كما جاء في الموسوعة البريطانية.



ولقد حدث أن بعض المجرمين بمدينة شيكاغو الأمريكية تصوروا
أنهم قادرون على تغيير بصماتهم فقاموا بنزع جلد أصابعهم
واستبداله بقطع لحمية جديدة من مواضع أخرى من أجسامهم،
إلا أنهم أصيبوا بخيبة الأمل عندما اكتشفوا أن قِطَع الجلد المزروعة
قد نمت واكتسبت نفس البصمات الخاصة بكل شخص منهم.



كما وجد علماء التشريح أن إحدى المومياء المصرية المحنّطة
قد احتفظت ببصماتها جلية.



ولقد قام الأطباء بدراسات تشريحية عميقة على أعداد كثيرة
من الناس من مختلف الأجناس والأعمار، حتى وقفوا أمام الحقيقة
العلمية ورؤوسهم منحنية ولسان حالهم يقول: لا أحد قادر على
التسوية بين البصمات المنتشرة على كامل الكرة الأرضية
ولو بين شخصين فقط.



وهذا ما حدا بالشرطة البريطانية إلى استعمالها كدليل قاطع للتعرّف
على الأشخاص، ولا تزال إلى اليوم أمضى سلاح يُشهر في وجه المجرمين.


فخلال تسعين عاماً من تصنيف بصمات الأصابع لم يُعثر على
مجموعتين متطابقتين منها، وحسب نظام "هنري" الذي قام بتطويره
مفوض اسكتلند يارد "إدوارد هنري" سنة 1893م، فإن بصمة
أي إصبع يمكن تصنيفها إلى واحدة من ثمانية أنواع رئيسية،
بحيث تُعتبر أصابع اليدين العشرة وحدة كاملة في تصنيف بطاقة الشخص.



وهنا نلاحظ أن الآية في سورة العلق تتحدث أيضاً عن إعادة
خلق بصمات الأصابع جميعها لا بصمة إصبع واحدة، إذ إن لفظ
"البنان" يُطلق على الجمع أي مجموع أصابع اليد، وأما مفرده
فهو البنانة، ويلاحظ أيضاً التوافق والتناغم التام بين القرآن
والعلم الحديث في تبيان حقيقة البنان، كما أن لفظة "البنان"
تُطلق كذلك على أصابع القدم، علماً أن بصمات القدم تعد
أيضاً علامة على هوية الإنسان.


ولهذا فلا غرابة أن يكون البنان إحدى آيات الله تعالى التي وضع
فيها أسرار خلقه، والتي تشهد على الشخص بدون التباس فتصبح
أصدق دليل وشاهد في الدنيا والآخرة، كما تبرز معها عظمة الخالق
جل ثناؤه في تشكيل هذه الخطوط على مسافة ضيقة لا تتجاوز
بضعة سنتيمترات مربعة.

ترى أليس هذا إعجازاً علمياً رائعاً، تتجلى فيه قدرة الخالق سبحانه،
القائل في كتابه: {سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ
لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ} [فصلت: 53].


جاء في الموسوعة البريطانية ما ترجمته: "قام المشرّحون الأوائل بشرح
ظاهرة الأثلام في الأصابع، ولكن لم يكن تعريف البصمات معتبراً حتى عام 1880 عندما قامت المجلة العلمية البريطانية (الطبيعة: Nature) بنشر مقالات للإنكليزيّيْن "هنري فولدز" و "وليم جايمس هرشل" يشرحان فيها وحدانية وثبوت البصمات، ثم أثبتت ملاحظاتهم على يد العالم الإنكليزي "فرانسيس غالتون". الذي قدم بدوره النظام البدائي الأول لتصنيف البصمات معتمداً فيه على تبويب النماذج إلى أقواس، أو دوائر، أو عقد. لقد قدم نظام "غالتون" خدمة لمن جاء بعده، إذ كان الأساس الذي بني عليه نظام تصنيف البصمات الذي طوره "إدوارد هنري"، والذي أصبح "هنري" فيما بعد المفوّض الحكومي الرئيسي في رئاسة الشرطة في لندن".



وذكرت الموسوعة البريطانية أيضا:" أن البصمات تحمل معنى العصمة –عن الخطأ- في تحديد هوية الشخص، لأن ترتيب الأثلام أو الحزوز في كل إصبع عند كل إنسان وحيداً ليس له مثيل ولا يتغير مع النمو وتقدم السن.



إن البصمات تخدم في إظهار هوية الشخص الحقيقية بالرغم من
الإنكار الشخصي أو افتراض الأسماء، أو حتى تغير الهيئة الشخصية
من خلال تقدم العمر أو المرض أو العمليات الجراحية أو الحوادث".




بعد أن أنكر كفار قريش البعث يوم القيامة وأنه كيف لله أن يجمع عظام الميت،
رد عليهم رب العزة بأنه ليس قادر على جمع عظامه فقط بل حتى على
خلق وتسوية بنانه، هذا الجزء الدقيق الذي يعرّف عن صاحبه والذي
يميز كل إنسان عن الآخر مهما حصل له من الحوادث. وهذا ما دلت
عليه الكشوف والتجارب العلمية منذ أواخر القرن التاسع عشر.

محبة كاجومي

محبة كاجومي
عضو مميز
عضو مميز

مش جديدك كوووووووورة ايروكا ننتظر

فارس الليل

فارس الليل
عضو متألق
عضو متألق

شكرااااااااااااااااااااااا على الموضوع

https://narutohm.yoo7.com

بدرالبدور

بدرالبدور
عضو متألق
عضو متألق

...........مشكوووورة اختي ايروكا على الموضووووع المميز.........
...........تسلم الاياااااادي وننتظر جدييدك.................

kagome

kagome
عضو ذهبي
عضو ذهبي

سبحان الله مشكورة ايروكا على الموضوغ الجد جد جد رائع شكرا

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى